المؤلف: رايلي ساجر
ترجمة: شيرين هنائي
تقييم جود ريدز: 4
معلومات عن الكاتب
هوية الكاتب & مسيرته
- الاسم الحقيقي:
تود ريتر (Todd Ritter)، ويكتب باستخدام الاسم المستعار رايلي ساجر، بالإضافة إلى أحياناً باسم آلان فين
- المولد والنشأة:
نشأ في ولاية بنسلفانيا الأمريكية، في منزل تم بناؤه على طراز ريفي، وقد لعبت تجربته الأسرية دورًا في تشكيل اهتمامه بالرعب والغموض .
- المهنة السابقة:
عمل كصحفي ومحرر ومصمم جرافيك قبل التحول إلى كتابة الروايات بشكل كامل
- المكان الحالي:
يقيم حاليًا في برينستون، نيو جيرسي
منهج الكتابة والأسلوب
- الهوية المستعارة:
اختاره للانطلاق كسائر صفحة بيضاء أمام دور نشر جديدة، دون ترسبات تاريخية سابقة .
- المصدر الإبداعي:
متأثر بأعمال آگاثا كريستي، ستيفن كينغ، و"House of Horrors" مثل The Amityville Horror وThe Shining، وأهله بيئات طفولته مثل المنزل المسكون .
- تقنية السرد:
يفضّل الحبكات المركبة والنهايات ذات التقلبات، ويعتمد كثيرًا على السرد بالتوازي (مثل الماضي/الحاضر) لبناء التوتر النفسي .
- العادات الشخصية:
يعترف بأنه "بومة ليلية" يكتب غالبًا بعد منتصف الليل
- أعماله وأهم الجوائز
أعماله تندرج تحت تصنيف الإثارة النفسية والغموض والرعب الخفيف، وغالبًا ما تتناول قصصًا تدور حول شخصيات تواجه ماضٍ غامض أو بيئة منزلية مليئة بالأسرار. أشهر أعماله تتضمن "Final Girls" التي صدرت عام 2017 وحققت نجاحًا كبيرًا، تلتها روايات مثل "The Last Time I Lied"، و"Lock Every Door"، و"Home Before Dark"، و"Survive the Night"، و"The House Across the Lake"، و"The Only One Left"، وصولًا إلى روايته الجديدة "Middle of the Night" الصادرة عام 2024، وينتظر إصدار روايته القادمة "With a Vengeance" في عام 2025.
رايلي ساجر (تود ريتر) هو كاتب إثارة نفسي حاذق، بدأ من مهنة صحفية متنوعة، وانطلق باستخدام اسم مستعار ليحقق نجاحًا دوليًا. جمع بين تجارب الطفولة المسكونة وأسرار الرعب، ليصيغ روايات مشوقة تُرجمت حول العالم مع تحويلات سينمائية وتجارية طموحة.
إذا أحببت نفسيّة "المنزل قبل الظلام" أو "الناجيات الأخيرات"، فأعماله الأخرى ستمنحك تجربة أعمق في تشويق محكم تقلب الواقع بين كل منعطف.
الكتب الأخرى للكاتبأفكار واقتباسات من الكتاب
هذه مجموعة من الأفكار والمعلومات التي تم اقتباسها من الكتاب:
الهرب يؤدي فقط إلى مزيد من الأسئلة، أما المواجهة فلن تؤدي إلا إلى الحصول على إجابات
لكل بيت قصة يرويها، وسِر يُذيعه. ربما يُخفي ورق حائط غرفة العشاء تحته آثار علامات بالقلم الرصاص تُسجل أطوار نمو أطفال عاشوا قبل عقود. وربما تحت كِساء الأرضية الكالِح من أثر الشمس، أخشاب وَطِئتها أقدام جنود حرب الاستقلال. البيوت دائمة التبدُّل. طبقات الطلاء. ألواح الرقائق العازلة. لفافات الأغطية. كل هذا يغطي قصص البيوت وأسرارها، يكتم صوتها حتى يصل مَن يكشفها. وهذا ما أفعل. اسمي ماجي هولت، مصممة ديكور، و، بطريقة ما، مؤرخة. أبحث وراء قصص البيوت وأحاول إقناعها بالتجلِّي. أنا فخورٌ بما أفعل. أنا بارعةٌ فيه
هل أومن بوجود الأشباح؟ ليس بالضبط، على الأقل ليس كما يظنه الناس من حيث كونهم ظواهر ما ورائية. لكني أومن أن أمورًا تقع ونعجز عن تفسيرها مهما حاولنا. الخوارق. كما تقول عنها جدتي
أنا ابنة أبي. اخترنا طريقين مختلفين ونلنا نصيبنا من الخلافات، لكن المشترك بيني وبينه أكبر مما بيني وبين أمي. كنا متشابهين على اختلافنا
الفقد مُراوغ هكذا. يُمكنه أن يبقى مستترًا لساعات، بما يكفي حتى تظن أنك تمالكت نفسك بما يُشبه السّحر. وحين تستقر أمورك، يقفز نحوك كهيكل بيت الأشباح العظمي في الملاهي، وتعود إليكَ كل الآلام التي ظننتها رحلت بلا رجعة
الفقد مُراوغ هكذا. يُمكنه أن يبقى مستترًا لساعات، بما يكفي حتى تظن أنك تمالكت نفسك بما يُشبه السّحر. وحين تستقر أمورك، يقفز نحوك كهيكل بيت الأشباح العظمي في الملاهي، وتعود إليكَ كل الآلام التي ظننتها رحلت بلا رجعة
يزعجني في الكوابيس أنها لا تبدو كذلك. بل أحسها شيئًا اختبرته من قبل. شيئًا حقيقيًّا
0 مراجعة